كلية أبين قهرت كل العراقيل والصعاب وتحولت الى جامعة
كلية أبين قهرت كل العراقيل والصعاب وتحولت الى جامعة.
المرصد الإعلامي الجنوبي خاص.
29-8-2018
عندما نتحدث عن كلية التربية زنجبار يجب أن نعيد شريط الذكريات لنرى عن كثب حجم الدمار والمعاناة والعراقيل التي عصفت بأبين وتحولت كل المنشاءات إلى مبانٍ خاوية على عروشها لتبقى كلية زنجبار ذلك الصرح العلمي الذي ,ظل يقاوم إعصار المتغيرات وحافظت إدارة الكلية على صرح أبين العلمي وعملوا كخلية نحل واحده من أجل الارتقاء بأبناء أبين إلى مستويات علمية وثقافية عاليه ليشاركوا في بناء مجتمعاتهم. ونشر االوعي والفكر الثفافي في أوساط المجتمع والنهوض بالمحافظة"
حيث لعب عميد الكلية دكتور محمود الميسري الدور الأكبر في الحفاط علي كلية زنجبار بعمله الدؤوب وجهوده الجبارة في تطوير الكلية وايجاد مناخًا ملائمًا للطلاب في مختلف تخصصاتهم العلمية وعمل الميسري منذ توليه عميدًا للسعي المستمر بجهود ذاتية لتطبيق القرارات التي أصدرت منذ عدة أعوام لتحويل كلية زنجبار إلى جامعة تحوي كل التخصصات شأنه شأن المحافظات التي سبقتها في تفعيل القرار القاضي بإنشاء جامعات لتظل جامعة أبين اسمًا مدرجًا على الورق بعيدًا عن أرض الواقع ليزيد من معاناة طلاب أبين.
استطاع الميسري من خلال جهوده إخراج جامعة أبين من تحت ركام القرارت والانتقال بها إلى واقع يلتمسه كل أبناء أبين وذلك بفضل من الله وثبات وإصرار الدكتور محمود الميسري الذي تغلب على كل الصعاب والعراقيل لتشهد أبين صرحًا علميًا شامخًا يمتلك الخبرة الكافية لبناء جيل متسلح بالعلم، قادرًا على بناء وطن يسوده النظام والعدل والمساوة ولا يتحقق ذلك إلا بالعلم ومحاربة الجهل والتخلف.
شكرًا دكتور محمود الميسري سيظل إنجازك وسامًا على صدورنا طلابًا وموطنين، ورمزًا وفاءً واخلاصًا للرسالة العلمية.
من عبدالله مريقش
المرصد الإعلامي الجنوبي خاص.
29-8-2018
عندما نتحدث عن كلية التربية زنجبار يجب أن نعيد شريط الذكريات لنرى عن كثب حجم الدمار والمعاناة والعراقيل التي عصفت بأبين وتحولت كل المنشاءات إلى مبانٍ خاوية على عروشها لتبقى كلية زنجبار ذلك الصرح العلمي الذي ,ظل يقاوم إعصار المتغيرات وحافظت إدارة الكلية على صرح أبين العلمي وعملوا كخلية نحل واحده من أجل الارتقاء بأبناء أبين إلى مستويات علمية وثقافية عاليه ليشاركوا في بناء مجتمعاتهم. ونشر االوعي والفكر الثفافي في أوساط المجتمع والنهوض بالمحافظة"
حيث لعب عميد الكلية دكتور محمود الميسري الدور الأكبر في الحفاط علي كلية زنجبار بعمله الدؤوب وجهوده الجبارة في تطوير الكلية وايجاد مناخًا ملائمًا للطلاب في مختلف تخصصاتهم العلمية وعمل الميسري منذ توليه عميدًا للسعي المستمر بجهود ذاتية لتطبيق القرارات التي أصدرت منذ عدة أعوام لتحويل كلية زنجبار إلى جامعة تحوي كل التخصصات شأنه شأن المحافظات التي سبقتها في تفعيل القرار القاضي بإنشاء جامعات لتظل جامعة أبين اسمًا مدرجًا على الورق بعيدًا عن أرض الواقع ليزيد من معاناة طلاب أبين.
استطاع الميسري من خلال جهوده إخراج جامعة أبين من تحت ركام القرارت والانتقال بها إلى واقع يلتمسه كل أبناء أبين وذلك بفضل من الله وثبات وإصرار الدكتور محمود الميسري الذي تغلب على كل الصعاب والعراقيل لتشهد أبين صرحًا علميًا شامخًا يمتلك الخبرة الكافية لبناء جيل متسلح بالعلم، قادرًا على بناء وطن يسوده النظام والعدل والمساوة ولا يتحقق ذلك إلا بالعلم ومحاربة الجهل والتخلف.
شكرًا دكتور محمود الميسري سيظل إنجازك وسامًا على صدورنا طلابًا وموطنين، ورمزًا وفاءً واخلاصًا للرسالة العلمية.
من عبدالله مريقش
اترك تعليقك